ياسمين الخطيب تحاول أن تلفت الانتباه لها فتظهر بهذا الشكل

رحاب علي9 أغسطس 2021آخر تحديث :
ياسمين الخطيب

أثارت ياسمين الخطيب مقدمة البرامج التي تلاقي شهرة على وسائل التواصل الاجتماعي، الجدل بسؤاله المأذونة التي حضرت من أجل عقد قرانها على زوجها، وهي عادة ما تثير الجدل بسبب آرائها وتعصباتها وطريقة ملابسها التي ترتديها في الأماكن التي ترتادها.

وتصدر اسم صاحبة الحساب الذي يتابعه الآلاف على موقع فيسبوك، محرك البحث جوجل مع إعلان زيجتها من رجل أعمال، وقد أثارت كعادتها الجدل، خاصة في آرائها الشكلية الفارغة من المضمون التي تملأ بها وسائل التواصل الاجتماعي، وتعمدها لإثارة الجدل.

ياسمين الخطيب تحاول إثارة الجدل

أحضرت ياسمين الخطيب مأذونة بدلا من مأذون في حفل زفافها، كما علقت ساخرة على جملة “مذهب أبي حنيفة النعمان”، كما لم تختر وكيلا لها من أسرتها يزوجها لعريسها، وهي كلها أمور عادية لا غضاضة فيها ولا أزمة، ولكنها بدت وكأنها تحاول فعل كل ذلك دفعة واحدة لكي تخبر المتابعين أنها تحاول إثارة الجدل فيفعلوا لها ما تريد.

ياسمين الخطيب

ودائما ما يتم الزواج في مصر على مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان، وسؤاله لن يؤخر ولم يقدم ولم تتلقى اجابة ولم تهتم لتنتظر أن تستمع لإجابة المأذونة حيث استأنف عقد القران وكأنه مر على “مطب” ثم استكمل طريقه، كذلك عدم اختيار وكيل لم يلاقى بأي اهتمام من المأذونة ولم تسأل، كما أن اختيارها مأوذنة لم يكن أمرا ثوريا فمصر مليئة بالمأذونات اللواتي يعقدن القران عادة وفي أكثر من مناسبة لا تحتاج لأن يكون العروس مناصرة لحقوق المرأة.

ياسمين الخطيب

ياسمين الخطيب

وعادة ما تحاول الخطيب إثارة الجدل الواسع، خاصة وأنها أصدرت مرة كتاب حمل عنوان “أولاد المرة” وهو لفظ مبتذل لا يليق بكتاب، لكنها فعلت لمجرد أن تثير الجدل ويتردد اسمها على ألسنة الناس سواء بالمدح أو السباب والذم، الأهم هو أن يذكر اسمها.

وكانت ياسمين الخطيب قد نشرت مؤخرا عبر حسابها في موقع انستجراج كلمات مقتضبة حيث كتبت: “لقيت الطبطبة”، وهي من كلمات أغنية للمطرب الإماراتي حسين الجاسمي، وأعلن مؤخرا عن زوجها وهو رجل الأعمال رمضان حسني الذي يمتلك شركة لإنتاج الأغاني.

موضوعات تهمك:

هنا الزاهد تخطف الأنظار وتتصدر التريند

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة