المحتويات
فرقة ميامي الكويتية تحيي حفلا فى موسم الرياض على مسرح محمد عبده
فرقة ميامي الكويتية، التي جذبت الأنظار منذ انطلاقتها الأولى، تتميز بلون الغناء الشبابي والسريع، وطرحت فرقة ميامي ما يقرب من 15 ألبوما غنائيا.
وفرقة ميامي الكويتية، تحيي الحفلة الغنائية ضمن “موسم الرياض”، بدعم من الهيئة العامة للترفيه وتنظيم من روتانا للصوتيات والمرئيات.
والفرقة تتكون حاليا من الاعضاء،
طارق قاسم محمد
ومشعل صالح ليلي
وخالد عبد الجليل الرندي
وليلي ليلي محمد
كانت الفرقة سابقا تضم كلا من:
طارق قاسم محمد
ومشعل صالح ليلي
وعدنان
وحسين
وأحمد
فرقة ميامي الكويتية، تأسست عام 1986، و كان مؤسسها هو العضو ( طارق محمد ) وتم اختبار اسم الفرقة عن طريق الصدفه، وذلك عندما كان طارق و مشعل و شخص آخر يبحثون على أسم جميل للفرقة وبالصدفه وجدوا أسم ميامي في أحدالمجلات.
وتم اختيار الاسم للفرقة، وبعد ذلك قاموا بتقديم حفلات صغيرة ، وبعدها ترك عضو الفرقة وظل طارق و مشعل، وكانوا يبحثون عن عضو يعزف على البيانو ، وانظم خالد الرندي إلى فرقة ميامي عام 1989 ، وبعدها انضمت ليلي الى الفرقة، واصبحت الفرقة الرئيسية أربع أعضاء وكان مطربهم الأول مشعل المسيعيد أما الباقي مجرد كورال ، وتم طرح أول ألبوم لهم عام 1991 بعنوان صبوحه.
قال مدير أعمال فرقة ميامي الكويتية، صالح العبد السلام، ان فرقة ميامي ثبتت أقدامها وحضورها بين الجمهور، ويمكن الوصول لنا بسهولة، فليس هناك حواجز بيننا وبين جمهورنا، واكد ان نجاح أي فرقة أو فنان يكون من صتع الجمهور، وحصلت أغنية «بستنانس» على إعجاب الكثيرين من الشباب، واكد انهم يسعدون بنجاحات أي فرقة اخرى، ولا يعتبروها منافسة لهم، لأن هدفهم هو تقديم فن يسعد الجمهور.
ومن أبرز ألبوماتهم الغنائية:
“صبوحة، وغزالة، وترى الحسن، وعاشوا، وشيلوها شيلة، والحمد لله شفناكم، وسكر زيادة، وهونها، وياحلوكم، وملكش دعوة بيها، وباك تون، وميامي للأبد، وتسمحيلي بالرقصة دي، وبستانس”.
موضوعات تهمك
عذراً التعليقات مغلقة