بن سلمان في «المعراج» الأميركي: الترويض جارٍ… حتى رحيل الملك؟

محمود زين الدين12 يوليو 2021آخر تحديث :
بن سلمان

أسرفت السعودية في «الطنطنة» للزيارة وتقديمها باعتبارها فتحاً لنظام بن سلمان.

حرصت واشنطن على أن تعكس الترتيبات الشكلية للزيارة سياستها المعلنة القاضية بـ«إعادة ضبط» العلاقات.

بعد سلسلة «أخطاء» بن سلمان في ملفّات تعتبرها واشنطن «إشكالية» فتحت إدارة بايدن باباً موارباً له عبر زيارة شقيقه ونائبه بوزارة الدفاع خالد إلى واشنطن.

حاولت المملكة تصوير الزيارة «فتحاً» لنظام بن سلمان لكنها لم تخرج من سياق «إعادة ضبط» العلاقات بالرياض، أقلّه حتى وفاة الملك، التي ستمثّل نقطة الفصل الحقيقية في ما ستؤول إليه أوضاع السعودية.

* * *

بقلم: حسين إبراهيم

بن سلمان 2 31 3 16 4 4

* حسين إبراهيم كاتب صحفي لبناني

المصدر: الأخبار اللبنانية

موضوعات تهمك:

تناقض المصالح بين الإمارات والسعودية

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة