إدلب تحت النّار

محمود زين الدين5 يناير 2020آخر تحديث :
إدلب تحت النّار

إدلب تحت النّار وأكبر قوةٍ ماديةٍ في العالم في الوقت الراهن لا يمكنها مساعدة إدلب إلا بتغريدة عابرة لم يقرأها بوتين ولا حتى الأسد على الأرجح.

لم يفلح اتفاق سوتشي إلى في تأخير بدء معركة إدلب الكبرة التي أطلقها نظام الأسد وحلفاؤه عاما وبضعة أشهر.

السؤال هو لما لا يلتفت العالم إلى إدلب كما لم يلتفت إلى حمص وحلب والغوطة وداريا وسائر المناطق السورية التي قصفت وقتل وهجر أهلها.

* * *

بقلم: خديجة جعفر

إدلب تحت النّار

2 3

3

4

موضوعات تهمك:

من لإدلب التي تقتل في صمت؟

 

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
    الاخبار العاجلة